
المشكلات البيئية تؤثر بشكل كبير على مستقبل تخزين الطاقة. تقنيات التخزين الحالية مثل البطاريات تستخدم موارد أولية قد تكون ملوثة. هذا يحتاج إلى البحث عن حلول بديلة.
النجاح يأتي من إدخال أنظمة تخزين الطاقة المتطورة. هذه الأنظمة تقلل الآثار الكربونية وتقدم مصادر طاقة احتياطية.
يمكن تحديد الأجزاء التي تحتاج إلى استبدال أو صيانة قبل حدوث أعطال كبيرة؛ ما يساعد على تجنب التوقفات غير المخطط لها وتقليل التكاليف.
كم يبلغ سعر الغاز الجزائري المُصدر إلى إسبانيا؟.. مصدر يكشف تفاصيل الصفقة
التطور السريع في تقنيات تخزين الكهرباء حدَّ من التكاليف
فقد ابتكر باحثون في مختبر "باسيفيك نورث ويست ناشيونال لابروتوري" الأميركي، بطارية جديدة لمنافسة بطاريات الليثيوم أيون باهظة الثمن، وبطاريات الرصاص الحمضية التي تستخدم الرصاص الخام.
البطاريات ذات الحالة الصلبة هي ابتكار مهم في مجال تخزين الطاقة. توفر هذه البطاريات فوائد كثيرة. هذه الفوائد تجعلها مثالية لاستخدامات متعددة.
ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في تطوير نماذج تنبؤية لتوقع الطلب على الطاقة وتنظيم عملية التخزين بشكل أفضل.
ويتضمّن نور التخزين الحراري في جوهره التقاط الحرارة أو البرودة وإطلاقهما في مادة صلبة أو سائلة أو عن طريق ضغط الهواء.
في السنوات الأخيرة، شهدنا تقدمًا كبيرًا في المواد الجديدة لتخزين الطاقة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استعمال الذكاء الاصطناعي لتحسين صيانة وإدارة المحطات الشمسية والرياح. يمكن للتحليل الذكي للبيانات المتاحة من هذه المحطات تحديد التغيرات الفورية في أداء المعدات والكشف المبكر عن الأعطال المحتملة؛ ما يُسهِم في تقليل تكاليف الصيانة وتحسين الاستفادة من الطاقة المتجددة.
يمكن الإمارات تحديث النماذج وتحسين الأداء بناءً على البيانات الجديدة والتحسينات التقنية.
بطاريات الحالة الصلبة وتخزين الطاقة الهيدروجينية هما أمثلة على التقنيات الجديدة.
أنظمة لتخزين الكهرباء من تيسلا – الصورة من موقع الشركة تقنيات تخزين الكهرباء المتجددة الجديدة